وبغض النظر عن تفاهة البهائية، وأنها ليست طابوراً مقاتلاً ضمن طوابير الأعداء، بل لا تزيد عن كونها طابوراً خامساً تافهاً مرقع الرداء، دوره سلبي العطاء، وأثبتت تجارب المائة سنة الماضية أنه ليس كأي طابور خامس ينتعله الأعداء، هذا مع ندرة معتنقيها وازدراء أهلهم بهم،،، كان من الضروري هذا الكتاب ليكشف خبء البهائية منذ نشأتها الوبيئة وبعد أن أخذت تطل برأسها الملعون من جديد..