:: الرئيسية :: :: مقالات الموقع :: :: مكتبة الكتب ::  :: مكتبة المرئيات ::  :: مكتبة الصوتيات :: :: أتصل بنا ::
 

القائمة الرئيسية

القرأن الكريم

المتواجدون بالموقع

يوجد حاليا, 29 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.
الفرق البهائية - البهائيون الموحدون - ج1
أرسلت في الجمعة 06 نوفمبر 2009 بواسطة admin
مقالات منوعة

الفرق البهائية (البهائيون الموحدون)

الجزء الاول – بقلم: مسلم فور ايفر السباعي

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي خاتم النبيين والمرسلين محمد رسول الله وعلي اله وصحبه ومن والاه وبعد:

كثيرا ما نسمع البهائيين يتفاخرون بعدم وجود فرق مختلفة في الدين البهائي. ونراهم ينتقدون الاسلام بحجة أن فيه فرقا مختلفة. والحقيقة التي أخفاها البهائييون لمدة طويلة هي أنهم في الحقيقة متفرقون متشعبون الي طوائف متناحرة . وقد أحسن الشاعر اذا قال ومهما تكن في امرء من خليقة ** وان خالها تخفي علي الناس تعلم. فبعد أن نازع البهاء أخاه صبحي أزل وتناحر أتباعهما نجد التاريخ يعيد نفسه مع عباس أفندي المعروف بعبد البهاء و أخيه محمد علي أفندي اذ زعم كل منهما أنه هو خليفة حسين علي النوري (بهاء الله) وأنه الاولي بزعامة العالم البهائي و الوصاية علي الكتب البهائية من حيث تأويلها و تبين المراد منها. و سنقدم لكم ترجمة لما ذكره أحد المواقع البهائية التي لا تعترف بحجية عبد البهاء بل تراه ناقضا للعهد وأن الخليفة من بعد البهاء هو في الحقيقة محمد علي افندي و تعرف هذه الطائفة نفسها بأنها البهائييون الموحدون. سوف ننقل العبارات الانجليزية ثم نتبعها بالترجمة ان شاء الله تعالي. وكل عبارة انجليزية ننقلها ستكون قص ولزق من الموقع مباشرة دون التدخل في محتويها الانجليزي .و سوف يتم وضع رابط مباشر للموقع ليتأكد كل من يريد من صدق ماسننقله ان شاء الله.

Muhammad Ali Effendi (“The Most Great Branch”) محمد علي أفندي (الغصن الاعظم)

البهائييون الموحدون “If anyone desires a religion other than Islaam, never will it be accepted of him; and in the Hereafter he will be in the ranks of those who have lost all spiritual good.” (Qu’ran 3:85) وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{85 ال عمران

 THE UNITARIAN BAHÁÍS

To all Muslims: “Siyyid Muhammad-Ali Shirazi al-Baab is Al-Mehdi! Mirza Husayn-Ali Noori Baha’u'llah is Al-Mawseeh!”

الي كل المسلمين: السيد محمد علي الشيرازي الباب هو المهدي و ميرزا حسين علي النوري بهاء الله هو المسيح ! “Unitarian Baha’is include the Aghsan (Family) of Baha’u'llah and other Believers, and believe that Baha’u'llah was the Reincarnation of Jesus Christ” البهائييون الموحدون يضمون الاغصان وهم (عائلة) بهاء الله و مؤمنين اخرين و يعقتدون ان بهاء الله هو تجسد السيد المسيح.

Article by Muhammad-Ali Baha’i Nuri كاتب المقال : محمد علي البهائي النوري

عزيزي البهائي / الباحث عن الحق Dear Baha’i/Seeker of Truth,

We are the Unitarian Baha’is, the followers of Muhammad Ali Effendi, the second son of Baha’u'llah The Aghsan (blood descendants of Baha’u'llah) are ALL Unitarian Baha’is! Every last single one. نحن البهائييون الموحدون, أتباع محمد علي أفندي, الابن الثاني لبهاء الله. الاغصان ( أحفاد بهاء الله ) كلهم من البهائيين الموحيدين. كل واحد منهم.

ليس كل البهائيين يتبعون عباس أفندي (عبد البهاء) بعد موت بهاء الله. في الحقيقة من بين أبناء بهاء الله وأحفاده الذين ينتسبون اليه بقرابة دم (الاغصان) لم يتبع عبد البهاء الا بناته. كل الاخرين اتبعوا الابن الثاني لبهاء الله وهو محمد علي أفندي ‘Abdu’l-Baha made many changes in the Baha’i Revelation, that is why all the Aghsan opposed him; because only a Manifestation of God could make such changes in doctrine and practice. ‘Abdu’l-Baha claimed some “unique station” between Prophet and human being that nobody ever had before (nor since). There is nothing in the Bible, Qu’ran, nor the Writings of Baha’u'llah, to justify such a “unique station”. عبد البهاء قام بتغييرات كثيرة في الوحي البهائي ولذلك كل الاغصان عارضوه. لانه فقط المظهر الالهي يحق له التغيير في العقيدة و التطبيق. عبد البهاء زعم لنفسه “منزلة فريدة” بين مرتبة النبوة و الانسان العادي وهي مرتبه لم يزعمها أحد من قبل ولا من بعد. ليس هناك أي شيء في الكتاب المقدس أو القرءان أو في كتابات بهاء الله لاثبات مثل هذه (المنزلة الفريدة(.

بيت العدل الاعظم و مكتب الامانة العامة في حيفا لا يريدونك أن تعرف شيئا عنا! في الحقيقة لو علموا انك تسأل ولو مجرد سؤال عن الاغصان ) أحفاد بهاء الله) فانهم قد يعلنون انك ناقض للعهد و يهجرونك الي الابد.

منظمة حيفا ( الدين البهائي العالمي) قد حرفوا التاريخ البهائي وقمعوه ( أي أخضعوه لاهوائهم) . انهم لا ينشرون الا مايردونك أن تعرف و يخفون الباقي. و لذلك يقومون بالاشياء التالية. *Deny the Aghsan (blood relatives of Baha’u'llah) access to the Shrine of Baha’u'llah. *Excommunicates any Baha’i who tries to contact the Aghsan (family of Baha’u'llah) *Denies Baha’i scholars all requests to read and translate the full works of The Báb and His disciples such as Quddus; instead only publishing carefully-selected “excerpts”. *لا يسمحون للاغصان ( أقرباء بهاء الله ) بالوصول الي قبة بهاء الله * يطردون أي بهائي يحاول الاتصال بهم (اي بعائلة بهاء الله( * يمنعون علماء البهائية من قراءة و ترجمة كل أعمال الباب و تلاميذه مثل القدوس. بدلا من ذلك ينشرون أجزاء مقتطعة و مختارة بعناية كبيرة.

The leadership of the Unitarian Baha’is is the Supreme Council of Justice, which is headed by a WOMAN as President, the direct descendant of Baha’u'llah. المجلس الاعلي للعدل قيادة البهائيين الموحدين هي في يد المجلس الاعلي للعدالة الذي ترأسه امرأة. وهي من أحفاد بهاء الله

Reincarnation: *The Bab was the reincarnation of the Imam Mahdi (died as a child by falling down a well near Qom, Iran, in 260 A.H./874 A.D.) One thousand lunar years later (1260 A.H./1844 A.D.). The Writings of the Bab have been SURPRESSED by the Haifan Baha’i “AO” because they contain many references to “return” as reincarnation. The AO only allows carefully selected “excerpts” from the writings of The Bab to be published/



المعتقدات التجسد الباب هو تجسد الامام المهدي ( الذي مات وهوطفل بسقوطه في بئر قرب مدينة قم الايرانية سنة 260 هجرية الموافق 874 ميلادي)وقد ظهر بعد ذلك بألف سنة قمرية اي سنة 1260 هجرية الموافق 1844 ميلادي. كتابات الباب تم قمعها من قبل البهائيين في حيفا لانها تحتوي علي أدلة كثير تثبت بأن الرجعة هي التجسد. البهائييون في حيفا لا ينشرون الا أجزاء مقتطعة مختارة بعناية. *Baha’u'llah was the reincarnation of Jesus Christ and the Imaam Husayn (martyred son of the Imaam Ali) *بهاء الله كان تجسدا للسيد المسيح و الامام الحسين الشيهد بن الامام علي *Muhammad Ali Effendi (Head of the Unitarian Baha’is) was the reincarnation of The Báb. *محمد علي أفندي (زعيم البهائيين الموحدين) هو تجسد الباب

*Jesus performed literal miracles and literally arose from the dead, and appeared unto many showing His wounds, but died 40 days later on the top of the Mount of Olives (his disciples seeing His spirit ascend into Heaven in a vision). المسيح *لقد قام المسيح بمعجزات حرفية فقد قام من الموت حرفيا و ظهر للكثير و اراهم جروحه ولكنه مات بعد ذلك بأربعين يوما علي قمة جبل الزيتون ( تلاميذه رأوا روحه تصعد الي السماء )

*There is a literal “Heaven” which consists of dwelling upon the Heavenly Planets. “Hell” is any life outside of the Heavenly Planets (such as this one on Earth–where the Sun burns our skin, we suffer, feel pain, injustice, and experience death). بعد الموت هنالك جنة بالمعني الحرفي وهي السكني في السماء أما النار في أي مكان غير تلك الجنة مثل الارض التي نعيش عليها اليوم حيث تحرقنا الشمس و نعاني و نتألم و نري الظلم و نذوق الموت.

*Women may serve on the Supreme Council of Justice and even be President of that Council. القيادة يمكن للمرأة أن تخدم في مجلس العدل بل أن تترأس عليه

الاغصان, وهو عائلة بهاء الله كان وسيظل لهم دايما حق الهي بأن يتزعموا الدين البهائي. والاغصان يجب دايما ان يكونوا علي رأس مجلس العدل الاعظم.

*Muhammad Ali Effendi was the true successor to Baha’u'llah, who called him “The Most Great Branch” (i.e. no Branch, or Aghsan–blood descendant of Baha’u'llah, was greater than him…including ‘Abdu’l-Baha)

الوصاية محمد علي أفندي هو الوصي الحق لبهاء الله وهو الذي سماه بهاء الله بالغصن الاعظم( ولم يكن أي من الاغصان الاخرين أعظم منه بما في ذلك عبد البهاء)

عبد الهباء كان ناقضا للعهد و كان عنصريا ! تفضل بقراءة ما كتبه عبد البهاء عن الافارقة السود.

ان سكان افريقيا كلهم متخلفون متوحشون كالحيوانات البرية . ينقصهم الذكاء و المعرفة وكلهم غير متحضرين. ولا واحد منهم متحضر. و لا يوجد بينهم شخص حكيم واحد. هذه هي الدلائل علي حكمة الانسان و الانبياء أيدوا ذلك من أن التعليم له تأثير عظيم علي الجنس البشري. الا أنهم يؤكدون في نفس الوقت أن العقول و الافهام تختلف منذ البداية. وهذه قضية واضحة جدا. ولا يمكن معارضتها. فنحن نري أن بعض الاطفال من نفس السن و الخلفية بل ومن بيت واحد ومع معلم واحد ومع ذلك تراهم يختلفون في عقولهم و أفهامهم. فلربما أبدي أحدهم ذكاءا خارقا في حين أن الاخر يكون غبيا بطيئ الفهم. ومهما تم تنظيف القشرة و تجميلها فانها لن تصبح ماسة أبدا. ( ألواح عبد البهاء ) ‘Abdu’l-Baha wrote a tablet to August Forel; whom He considered to be a ‘wise man’. Forel believed that Negroes were “inherently inferior” to Caucasians, and could never ever be equal to them in intelligence. Forel was an early Western Bahل’ي. Forel wrote: “…the brain of the Negro is weaker than that of the white… Even for their own good the blacks must be treated as what they are, an absolutely subordinate, inferior, lower type of man, incapable themselves of culture. That must once and for all be clearly and openly stated.” (August Forel, quoted in Houston S. Chamberlain’s _The Foundations of the Nineteenth Century_) لقد كتب عبد البهاء لوحا الي اوكست فورل الذي يعتبره رجلا حكيما. فور هذا كان يعتقد أن السود أقل من البيض بشكل وراثي ولا يمكن أبدا أن يتساووا معهم في الذكاء. فورل مان الغربيين الاوائل الذين اعتنقوا البهائية. و قد كتب فورل قائلا ” أن مخ الأسود أضعف من مخ الرجل الابيض. و أنه من مصلحة السود أن يعاملوا وفق مكانتهم و هي أنهم يجب أن يكونوا أتباعا و أقل في الدرجة والنوع و غير قادرين بأنفسهم علي صناعة ثقافة. هذه الحقيقة يجب أن تقل دائما وبشكل علني. ‘Abdu’l-Baha, in His Tablet (Epistle) to Forel, writes: Not all the Baha’is followed Abbas Effendi (‘Abdu’l-Baha) after the death of Baha’u'llah. In fact, of all the blood relatives of Baha’u'llah (the Aghsan), only the daughters of ‘Abdu’l-Baha followed him. Everyone else followed the second son of Baha’u'llah: Muhammad Ali Effendi. The Universal House of Justice and the Office of the Secretariat, headquartered in Haifa, Israel, does NOT want YOU to know about us! Indeed, if you merely ask them about the Aghsan (descendants of Baha’u'llah) you may be “declared” a Covenant-Breaker, and be shunned for life. The Haifan Organization (i.e. “The Baha’i World Faith”) has changed Baha’i history, and suppressed it, only publishing those things they want YOU to know about, and suppressing all else. This is why they do the following: Supreme Council of Justice Beliefs Jesus Christ: Afterlife: Leadership: The Aghsan (Branches), the Family of Baha’u'llah, has and will always have a Divine Right to Head the Baha’i Faith, and an Aghsan must always serve as President of the Supreme Council of Justice. Successorship: Abdu’l-Baha was a covenant-breaker and semi-secret RACIST! Please read the following: This is what ‘Abdu’l-Baha had to say about native Africans: The inhabitants of a country life Africa are all as wandering savages and wild animals. They lack intelligence and knowledge; all are uncivilized; not one civilized and a wise man is not to be found among them. These are the proofs of the wise men. The prophets also acknowledge this opinion, towit: That education hath a great effect upon the human race, but they declare that minds and comprehensions are originally different. And this matter is self-evident; it cannot be refuted. We see that certain children of the same age, nativity and race, nay, from the same household, under the tutorship of one teacher, differ in their minds and conprehensions. One advanceth rapidly, another is slow in catching the rays of culture, still another remaineth in the lowest degree of stupidity. No matter how much the shell is educated (or polished), it can never become a radiant pearl. The black stone will not become the world-illumined gem.” (Tablets of ‘Abdu’l-Baha p.567 vv.3-4)

عبد البهاء يقول في أحد ألواحه (رسائله) الي فورل “O revered personage, lover of truth! ***Thy works are no doubt of great benefit, and if published, send us a copy.” (verse 6:1,7) أيها الشخص المحترم و محب الحق أعمالك بلا شك ذات منفعة عظيمة و اذا نشرت أيا منها فأرسل الينا بنسخة

‘Abdu’l-Baha called Forel a “lover of truth!” and that his works were of great value. وهذا اللوح معصوم عند البهائيين وعبد البهاء سمي فور محبا للحق و أن أعماله ذات منفعة عظيمةAbdu’l-Baha also wrote this about native Africans: عبد البهاء أيضا كتب عن الافارقة قائلا “It is, therefore, certain that sins such as anger, jealousy, dispute, coventouness, avarice, ignorance, prejudice, hatred, pride, and tyranny exist in the physical world. All these brutal qualities exist in the nature of man. A man who had not had a spirutal education is a brute. Like the savages of Africa, whose actions, habits and morals are purely sensual, they act according to the demands of nature to such a degree that they rent and eat one another.” (Some Answered Questions 29:5) ولذلك أن الذنوب مثل الغضب و الحسد و الطمع و الجهل و الاحكام المسبقة و الكراهية و التكبر و الطغيان كلها موجودة في هذا العالم المادي. وكل هذه الصفات هي في طبيعة الانسان. الانسان الذي لم يحصل علي تعليم روحي هو انسان متوحش مثل الافارقة المتخلفين الذي أفعالهم وعاداتهم و أخلاقهم هي حسب طبيعتهم التي تفرض عليهم أحيانا أن يمزقوا بعضهم البعض ويأكلوا بعضهم البعض. “As ignorance is the cause of crimes, the more knowledge and science increases, the more crimes will diminish. Consider how often murder occurs among the barbarians of Africa; they even kill one another to eat each other’s flesh and blood!” (Some Answered Questions 77:13) وبما أن الجهل هو سبب الجرائم فانه كلما ازدادت المعرفة والعلم ستختفي الجريمة و تتلاشي. لا حظ كيف أن القتل كثيرا ما يحصل بين الافارقة البرابرة. حتي بلغ بهم الامر أن يقتلوا أحدهم ليأكلوا لحمه ويشربوا دمه. “If a child is left in its natural state and deprived of education, there is no doubt that it will grow up in ignorance and illiteracy, its mental faculties dulled and dimmed; in fact, it will become like an animal. This is evident among the savages of central African, who are scarcely higher than the beast in mental development.” (The Promulgation of Universal Peace, p.311) اذا ترك طفل ما دون تعليم فبلا شك أنه سينمو في جهالة و أمية. و أن قدراته الذهنية ستتبلد. بل أنه سيصبح كالحيوان. وهذا أمر واضح في الافارقة المتخلفين الذين بالكاد يتفوقون علي البهائم من حيث نمو العقل. ‘Abdu’l-Baha taught (in 1913) that black people should ever be grateful to white people: عبد البهاء كان كان يقول في سنة 1913 أن السود يجب ان يكونوا دوما ممتنين للرجل الابيض

 

يتبع في المقالة التالية

 
أكثر مقال قراءة عن مقالات منوعة:
حوار مع بهائية مصرية


المعدل: 0  تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:


  'طباعة  ارسال ارسال

المواضيع المرتبطة

مقالات منوعةتشابهت قلوبهمتفنيد الأقدستفنيد الإسلام لما نادت به البهائية

عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.
هذه الشبكة لا تتبع لأى جهة حكومية

انشاء الصفحة: 0.11 ثانية